هل كانت تلك السياسات تتخذ وفق مناهج وأدبيات السياسة الخارجية، كعلم قائم بذاته له أسسه ومدارسه، وضوابطه التحليلية كمرجع من مراجع العلاقات والسياسة الدولية بين الوحدات السياسية التي يتشكل بها مسرح اللعب واللاعبون في المسرح الدولي؟ ذلك ما سوف يفصح عنه هذا الكتاب.