لم يعد التعلم والتثقف من قبيل الترف المعرفي، ولم يعد أيضًا عبئًا يتخلص منه الناس لصعوبته أو ثقله وجفافه، إنما أتاحت وسائل الاتصال â التي جعلت من العالم قرية متناهية الصغر â الحصول على المعلومات أيسر من أي شيء.