فالفتح الصلاحي لبيت المقدس سيظل شامة مضيئة في غرة تاريخ العرب والاسلام, يبين سيرة قائد اخلص النية وسخر كل الامكانيات لهذا الفتح العظيم.
وستبقى سيرة الفتح الصلاحي لهذه المدينة نبراسا مضيئا على مرّ العصور في كيفية التعامل مع الغاصبين مهما طال مكوثهم وبلغت قوتهم.