والخلاصة أن مواهب الرجل المتعددة والمتميزة في الفكر والدين والإصلاح والصحافة والسياسة والسياحة ، والعلاقات المتشعبة ، والمساجلات والمناظرات وغيرها ، كل ذلك أضاف إلى شخصية المؤرخ رشيد رضا رصيدًا كبيرًا، فجاءت مقالاته التاريخية âكما أسلفتâ ليست وصفًا للأحداث، بل نبضًا لهذه الأحداث.