جاء الكتاب مقسماً الي أربعة فصول الفصل الأول الإتصال ويشمل ظاهرة الإتصال والنشأة والتطور وكذلك الإتصال كعملية حياة وعلاقتة بالفرد ومن ثم الإتصال كعلم تظهر من خلاله المفاهيم والتعريفات والنماذج والنظريات، أما الفصل الثاني وهو فصل مفاهيمي بالعلاقات العامة ويضم المفاهيم والتعريفات وكذلك النشأة والتطور ثم الأهمية وأهداف ووظاف العلاقات العامة، وفي الفصل الرابع نتناول تنظيم إدارة العلاقات العامة ومن خلالة نوضح أساليب تنظيم المهنة وكيفية تصحيح مسارات العمل ومعالجة الأزمات ثم عمليات تكوين الصورة الذهنية، وأخيراً الفصل الرابع الإتصال في إدارة العلاقات العامة ويشمل مداخل تعريفية وأهمية النشاط الإتصالي في العلاقات العامة ثم أهداف ووظائف الإتصال بها ومن ثم نشرح المعوقات التي تعترض سبيل العملية الإتصالية بالعلاقات العامة