إن هذا الكتاب على الرغم من "جزالته" بالمعاني المنهجية فانه يقدم للطالب" المتخصص "في البحوث الأكاديمية طرقا سهلة لفهم أهم أداة فيÂ بحوث الإعلام، ويتعلق الأمر في البداية، بأداة " تحليل المحتوى"، حيث وقفت عند هذه "الأداة" بالشرح المستنير لأوضح لأبنائي الطلبةÂ مفهومها وطرق استعمالها، خاصة وانه أصبحÂ الإقبال عليها كبيرا في بحوث الإعلام ،هذا من جهةÂ ومن جهة ثانية لأعطي لهم بعض "الفروقات" بينها وبين "تحليل المضمون".