« شهد الرضاب »
وقد جاء بهذا العنوان، ليس من قبيل الصدفة، فالرّضاب، كما تعلم، أجود أنواع العسل، فانتقيت كلمتين ثنتين من هذه الكلمات الست، آنفة الذكر، أطفئ لظا القلب بشهد الرّضاب.
هذه الكلمات المعدودة الكم، الجميلة المعنى.
ليكتمل عقد كتابي: عنواناً، ولفظاً، ومعنى، وفكرًا، وجمالاً.