علـى شاطئ الشّعْر تراءى إلـى ناظريَّ بلا موعدٍ بلا أمسياتْ.. يداعبُ أغنـيتي فـي لَماهْ يسوقُ العناق يراودُ كلّ الـيراع عن الأمنـيات