تنطلِقُ هذه الدراسةُ من قَناعةٍ بحثيةٍ ترىٰ في الصُّورةِ الخطيَّةِ بتشكيلاتِها وقوانينِها نصًّا يحمِلُ من الدلالاتِ المتعدِّدَة ما يعضِّدُ ويُؤَازِرُ معنىٰ ما تحملهُ من الآياتِ والأحاديثِ والحِكَمِ والأقوالِ المأثورةِ المسْطُورة علىٰ وَجْهِها.