في هذه المجموعة من الحكايات لا أعيد بها سرد ما سمعته، إنما أحاول جهدي أن أتقمص ذاك المغترب الذي يحاول إبهار السامعينÃÃÂ برواياته، بل يبهر طفلا أتقمص أنا شخصيته أيضاً، وأنتقي من أحاديثه ما يمتعني، وفي نفس الوقت لا أنسى شروط القصة وسلامة بنائها.